صندوق النقد الدولي

Search

ما الجديد


صعود طويل في مسار غير ممهد ومحفوف بعدم اليقين

13 اكتوبر 2020
تواصل جائحة كوفيد-19 الانتشار متسببة في إزهاق أرواح أكثر من مليون شخص بصورة مأساوية حتى الآن. وأصبحت الحياة في ظل فيروس كورونا المستجد تشكل تحديا ليس له مثيل، لكن العالم يتواءم معها. فمع تخفيف قيود الإغلاق العام وسرعة تعميم البنوك المركزية والحكومات حول العالم لتدابير الدعم من السياسات على نطاق غير مسبوق، بدأ الاقتصاد العالمي مؤخرا في الخروج من أغوار الانهيار الذي تعرض له في النصف الأول من العام. وانتعش التوظيف جزئيا بعد هبوطه العنيف أثناء ذروة الأزمة. اضغط للمزيد من المعلومات

تقرير الاستقرار المالي العالمي: جسر نحو التعافي

12 اكتوبر 2020

تقرير آفاق الاقتصاد العالمي : رحلة صعود طويلة وشاقة

12 اكتوبر 2020

تأثير جائحة كورونا في الوقت الحقيقي: إيجاد التوازن في خضم الأزمة

07 اكتوبر 2020
أحد الدروس التي ستبقى معنا بعد انحسار جائحة كوفيد-19 هو أن أي تعافٍ اقتصادي يتوقف على حل الأزمة الصحية. ويوضح بحثنا الذي أجريناه في آخر عدد من تقرير "آفاق الاقتصاد العالمي" أن عمليات الإغلاق العام الحكومية – مع نجاحها في الهدف المقصود، وهو تخفيض عدد الإصابات – ساهمت إلى حد كبير في الركود وكان تأثيرها أكبر على الفئات الضعيفة، كالنساء والشباب. غير أن الركود كان يرجع في معظمه إلى إحجام الناس طوعا عن التفاعلات الاجتماعية خشية الإصابة بالفيروس. وبالتالي، فلا يرجح أن يؤدي إنهاء الإغلاق العام إلى تحقيق دفعة اقتصادية حاسمة ومستمرة إذا ظلت الإصابات مرتفعة، نظرا لأرجحية استمرار التباعد الاجتماعي الطوعي.  اضغط للمزيد من المعلومات

العثور على مزيج السياسات الصحيح لحماية مناخنا

07 اكتوبر 2020
سيؤدي تغير المناخ، إذا تُرك دون علاج، إلى خسائر بشرية واقتصادية قد تصل إلى حد الكارثة. ولكن الوقت لم يفت بعد لتغيير المسار. وقد ارتفعت درجات الحرارة العالمية بنحو درجة مئوية واحدة منذ حقبة ما قبل الثورة الصناعية، من جراء غازات الدفيئة التي تحبس الحرارة في الغلاف الجوي. وما لم تُتخذ إجراءات قوية لكبح انبعاثات هذه الغازات، فقد ترتفع درجات الحرارة العالمية بما يتراوح بين درجتين وخمس درجات مئوية إضافية مع نهاية هذا القرن. ولإبقاء درجات الحرارة في مستويات آمنة حسب رأي العلماء، يتعين الوصول بصافي انبعاثات الكربون إلى الصفر على مستوى العالم مع حلول منتصف القرن. اضغط للمزيد من المعلومات

مسار الصعود الطويل: التغلب على الأزمة وبناء اقتصاد أكثر صلابة

06 اكتوبر 2020
لمواجهة هذه الأزمة، بإمكاننا أن نستلهم الكثير من الجيل السابق. فالمدير السابق لكلية لندن للاقتصاد، ويليام بيفيريدج، أصدر تقريره الشهير في عام 1942، الذي أدى إلى إنشاء "هيئة الخدمات الصحية الوطنية" في المملكة المتحدة. وفي عام 1944، قاد جون مينارد كينز، وهاري دكستر وايت عملية تأسيس نظام "بريتون وودز" – الذي يضم صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. لقد كان لهم الفضل في صياغة عالم أفضل في أسوأ لحظة يمكن أن يشهدها العالم، وسط أتون الحرب. ونحن الآن بحاجة لنفس هذه الروح من أجل عالم ما بعد الجائحة - لنبني عالما أكثر احتواء للجميع وأكثر صلابة. اضغط للمزيد من المعلومات

الاستثمار العام من أجل التعافي

05 اكتوبر 2020
تتخذ الحكومات حول العالم إجراءات استثنائية لمواجهة أزمة كوفيد-19. وبينما يستمر تركيزها على التعامل مع الطوارئ الصحية وتقديم الإمدادات الحيوية اللازمة للأسر ومؤسسات الأعمال، ينبغي لها أن تُعِد الاقتصادات للانتقال إلى عالم ما بعد الجائحة – وهو ما يشمل مساعدة المواطنين على العودة إلى العمل.  اضغط للمزيد من المعلومات

إصلاح تصميم الدين الدولي .. مطلب عاجل

02 اكتوبر 2020
دفعت جائحة كوفيد-19 بمستويات الديون إلى ارتفاعات جديدة. فمقارنة بنهاية عام 2019، من المتوقع أن يرتفع متوسط نسب الدين في عام 2021 إلى 20% من إجمالي الناتج المحلي في الاقتصادات المتقدمة، و10% من إجمالي الناتج المحلي في اقتصادات الأسواق الصاعدة، وحوالي 7% في البلدان منخفضة الدخل. وتأتي هذه الارتفاعات فوق مستويات الدين العالية في الأصل بالمقاييس التاريخية. وبينما سيظل العديد من الاقتصادات المتقدمة لديه القدرة على الاقتراض، فإن الأسواق الصاعدة والبلدان منخفضة الدخل تواجه حدودا أضيق في قدرتها على تحمل ديون إضافية. اضغط للمزيد من المعلومات

كلمة السيدة كريستالينا غورغييفا، مدير عام صندوق النقد الدولي، في فعالية مجموعة العشرين تحت رئاسة المملكة العربية السعودية حول تعزيز إتاحة الفرص في البلدان العربية

30 سبتمبر 2020
إن إتاحة الفرص قضية ذات أهمية عميقة، بما في ذلك للصندوق. إنها قضية أولاها الشيخ صباح اهتماما بالغا. وقد باتت أكثر أهمية أثناء أزمة كوفيد-19، التي يقع ضررها الأكبر على من يفتقرون إلى الفرصة بالفعل.  اضغط للمزيد من المعلومات

ستة رسوم بيانية عن الإنفاق الاجتماعي في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى

29 سبتمبر 2020
يمكن لزيادة الإنفاق الاجتماعي ورفع كفاءته أن يحققا تحسنا كبيرا في النتائج الاجتماعية-الاقتصادية ويساهما في تعزيز النمو الاحتوائي. وقد شهدت مؤشرات التعليم والصحة والفقر في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى تحسنا كبيرا على مدار العقدين الماضيين. غير أن معدل التقدم أصابه البطء، ولا تزال هذه المؤشرات أضعف من مثيلاتها في البلدان المناظرة على مستوى العالم. وبالإضافة إلى ذلك، فإن مستوى الإنفاق الاجتماعي أكثر انخفاضا، وإن كان بدرجة أقل.  اضغط للمزيد من المعلومات

يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.