صندوق النقد الدولي

Search

ما الجديد


إعادة فتح الاقتصادات بعد الإغلاق العام الكبير: تعافٍ غير متساوٍ وغير مؤكدٍ

24 يونيو 2020
دفعت جائحة كوفيد-19 بالاقتصادات إلى إغلاق عام كبير، مما ساعد على احتواء الفيروس وإنقاذ الأرواح، لكنها تمخضت كذلك عن أسوأ ركود منذ الكساد الكبير. وهناك حاليا ما يزيد على 75% من البلدان التي تعيد فتح اقتصاداتها في نفس الوقت بينما الجائحة تشتد في كثير من اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية. وظهرت بوادر التعافي في العديد من البلدان. ومع ذلك، ففي غياب حل طبي، تظل قوة التعافي محاطة بقدر كبير من عدم اليقين ويظل تأثير الأزمة على القطاعات والبلدان المختلفة غير متساوٍ. اضغط للمزيد من المعلومات

تشاد: طلبات صرف موارد تمويلية من خلال "التسهيل الائتماني السريع"، وتمديد اتفاق "التسهيل الائتماني الممدد"، وتعديل مراحل إتاحة الموارد – البيان الصحفي؛ وتقرير خبراء الصندوق؛ والبيان الصادر عن المدير التنفيذي الممثلل لتشاد؛ التقرير القُطري رقم 20/134 الصادر عن صندوق النقد الدولي؛ إبريل 2020

24 يونيو 2020

مستجدات تقرير الاستقرار المالي العالمي : تيسرت الأوضاع المالية، ولكن حالات الإعسار تلوح بقوة في الأفق

24 يونيو 2020

مستجدات آفاق الاقتصاد العالمي:  أزمة لا مثيل لها، وتعافٍ غير مؤكد

24 يونيو 2020

وصلتكم أموال: أداء المدفوعات عبر الأجهزة المحمولة يساعد الناس أثناء الجائحة

22 يونيو 2020
سرعة توصيل الدعم المالي لأيدي من فقدوا وظائفهم في سياق الأزمة الاقتصادية الناجمة عن تفشي فيروس كوفيد-19 تشكل تحديا عمليا مُربِكا للاقتصادات المتقدمة والنامية على السواء. وتزداد هذه المهمة تعقيدا مع الإغلاق الاقتصادي العام، وإجراءات التباعد البدني، وقصور نظم الحماية الاجتماعية، وخاصة في البلدان منخفضة الدخل، وضخامة القطاع غير الرسمي. وفي هذا السياق، تعمل حكومات عديدة على الاستفادة من تكنولوجيا الأجهزة المحمولة لمساعدة مواطنيها.  اضغط للمزيد من المعلومات

الهجرة إلى الاقتصادات المتقدمة يمكن أن ترفع معدلات النمو

19 يونيو 2020
كانت الهجرة محورا لسِجال سياسي مكثف في السنوات الأخيرة. وفي حين أن معظم الناس لديهم تصورات إيجابية تجاه المهاجرين، فإن هناك بعض التصورات الخاطئة وبواعث القلق ذات الصلة، ومنها اعتقاد البعض بأن المهاجرين عبء على الاقتصاد.  اضغط للمزيد من المعلومات

"الإغلاق العام الكبير" بعدسة عالمية

16 يونيو 2020
من المتوقع أن يتطور "الإغلاق العام الكبير" على ثلاث مراحل، أولها دخول البلدان في طور الإغلاق العام، ثم خروجها منه، وأخيرا إفلاتها منه عند اكتشاف حل طبي للجائحة. وهناك بلدان كثيرة تمر بالمرحلة الثانية حاليا، حيث تعيد فتح نشاطها الاقتصادي، مع وجود دلائل مبكرة تشير إلى التعافي، وإن كانت معرضة لمخاطر موجة ثانية من العدوى قد تضطرها لإعادة فرض الإغلاق العام من جديد. وبإجراء مسح للمشهد الاقتصادي، نجده مشهدا مذهلا بمجرد النظر إلى نطاق "الإغلاق العام العالمي" ودرجة حدته. والأكثر مأساوية في هذا الصدد هو أن الجائحة أزهقت بالفعل مئات الآلاف من الأرواح على مستوى العالم. وأسفر ذلك عن أزمة اقتصادية لم يشهد العالم مثلها من قبل. اضغط للمزيد من المعلومات

مكافحة كوفيد-19: كيف تكون استجابة أجهزة الرقابة المصرفية؟

15 يونيو 2020
لا تزال الصدمة الهائلة التي أحدثتها الجائحة على الصعيد المالي/الاقتصادي الكلي تقطع أوصال الاقتصاد العالمي وتُعرِّض كلا من البنوك والمقترضين لضغط حاد. وتجد الأجهزة الرقابية نفسها في مواجهة تحديات غير مسبوقة تدعو إلى تحرك حاسم يضمن دعم النظم المصرفية للاقتصاد العيني مع الحفاظ على الاستقرار المالي. وتطرح هذه التدوينة تسع توصيات مشتركة من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي لمساعدة الأجهزة الرقابية على اجتياز هذه البحار المجهولة، وتدعو إلى اليقظة لأي إجراءات اتخذتها السياسات لا تتماشى مع المعايير الدولية. ويشكل هذا أهمية بالغة في الحيلولة دون أن تتحول الأزمة الصحية والاقتصادية إلى أزمة مالية.  اضغط للمزيد من المعلومات

إعادة ضبط الاقتصاد العالمي – تشجيع تعافٍ أشمل للجميع

11 يونيو 2020
تُلحِق الأزمة المترتبة على جائحة كوفيد-19 أكبر الضرر بمن هم أكثر قابلية للتأثر بها. فيمكن أن تؤدي هذه الكارثة إلى زيادة حادة في عدم المساواة في توزيع الدخل. ويمكن أيضا أن تهدد المكاسب التنموية المحققة من التحصيل التعليمي إلى الحد من الفقر. وتشير التقديرات الجديدة إلى أن عددا يصل إلى 100 مليون نسمة على مستوى العالم يمكن أن تدفع بهم الظروف إلى هوة الفقر المدقع، مما يتسبب في محو كل المكاسب التي تحققت في الحد من الفقر خلال الثلاث سنوات الماضية.  اضغط للمزيد من المعلومات

تقوية المؤسسات الاقتصادية من أجل تعافٍ قادر على الصمود

11 يونيو 2020
الأوقات الاستثنائية تتطلب إجراءات استثنائية. واستجابةً لجائحة كوفيد-19، تحرك الصندوق لتقديم المساعدات المالية بسرعة وحجم غير مسبوقين من أجل مساعدة البلدان على حماية الأرواح والأرزاق. غير أن تحقيق الاستقرار الاقتصادي والتعافي المستدام سيتطلبان أكثر من المساعدات المالية. وحتى يكون التعافي مستداما، سيكون على صناع السياسات تقوية المؤسسات الاقتصادية التي تسمح بتطبيق سياسات احتوائية قوية.  اضغط للمزيد من المعلومات

يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.